واحة النخلة الهجَرية - الأحساء - تأسس عام 2009م -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحباً بكم في واحة النخلة الهجَرية, كلمة الهجري منسوبة لإقليم هجَر شرق الجزيرة العربية الأحساء حاليًا . كانت الأحساء قديما تمتد من البصرة حتى عُمان .

.

https://nhajr.forumarabia.com http://www.thajr.com/vb/index.phphttps://www.youtube.com/user/annkhlatalhajareeh#p/f


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

14 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء Empty 4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء الأربعاء أغسطس 29, 2012 8:45 am

تمريّون

تمريّون
Admin



[size=21]أعمارها تتعدى الـ100 عام أحياناً :
4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء

4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء 4180
4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء 4180

( حساكم - عايدة الصالح )
المواطن بالمملكة والخليج ارتبط وجدانياً بالنخلة وبثمرها
غذاء تراثياً لا يستغني عنه في كل مراحل العمر وعلى كل المستويات
الاجتماعية، وللنخلة نصيب كبير من العناية والاهتمام على المستوى الرسمي
والأهلي، وعشق المزارعين لنخيلهم صُنفت فيه الكتب ونُظمت فيه القصائد
وكُتبت عنه روايات لطيفة.. هنا نتحدث عن النخلة عموماً وفي واحة الأحساء
خصوصاً.


النخيل ثروة وتراث:

فرحان العقيل مدير العلاقات العامة بهيئة الري والصرف
بالأحساء يقول (للجزيرة): في الأحساء يرتبط الموروث والكثير من العادات
والتقاليد والحرف ونمط البناء بالنخلة باعتبارها الحاضر الأقدم في هذه
الواحة العريقة التي تعد أكبر واحة في العالم لامتداد أشجار نخيلها على
مساحة ربما تزيد على 20 ألف هكتار تحتضن قرابة 4 ملايين نخلة


وحسب الكتاب الوثائقي الصادر عن وزارة الزراعة وكذلك بعض
المزارعين فإن هناك 400 صنف معروفة في المملكة. وتمر النخلة في نموها
بمراحل منها الفسيلة والغرس والقوة.


أمراض النخيل:

تصاب النخلة بالكثير من الأمراض بسبب الآفات والأحوال
الجوية وتتشكل لدى المزارعين خبرات ومهارات فائقة في التعامل مع أمراض
النخيل ومعالجتها بالطرق البدائية وكذلك باستخدام المبيدات والمعالجات
الكيميائية كما هو الحال في غالب الأمر الآن حيت الدراسات العلمية المتعددة
التي تولي النخيل اهتماما بالغا باعتبارها تشكل جانبا مهما من اقتصاديات
الدول، ومن الأمراض المعروفة محليا آفة حلم الغبار أو الغبير وكذلك سوسة
النخيل الحمراء التي تعد الآن أشرس ما تواجهه أشجار النخيل في المنطقة
وسببها حشرة حادة تسكن جذع النخلة وتقضي علي قامتها بهدوء وصمت إلا أن جهود
وزارة الزراعة تتصدى بمهارة بالغة لهذه الحشرة بالكثير من التدابير
وقرارات الحجر لحجز الحشرة في منطقة محددة، وغير ذلك أيضا الكثير من
الأمراض التي تصاحب النخلة.


وتحدث لـ(الجزيرة) عدنان العفالق مدير المركز الوطني لأبحاث
النخيل بالأحساء عن الأمراض التي تصيب النخيل فقال: تصيب النخلة مجموعة من
الآفات والأمراض أهمها:


- سوسة النخيل الحمراء: وهي اخطر الإصابات الحشرية التي قد تفتك بالنخلة.

- (الحفار) ويصيب ساق النخيل، والعذوق والسعف، وكذلك النمل الأبيض والدوباس (المن)، وغيرها من الآفات.

العناية بالنخلة:

وعن اهتمام الأحسائيين بالنخيل قال لـ(الجزيرة) عبد الحميد
الحليبي شيخ سوق التمر بالأحساء: لقد زرت مواقع كثيرة عرفت اهتمامها
بالزراعة كصعيد مصر وتونس وغيرها فلم أشاهد عنايتهم بنخيلهم مثلما يعتني
أهل الأحساء بنخيلهم بل حتى في المملكة واعتقد أن لا أحدا في العالم يدلل
ويعتني بالنخلة مثلهم من تسميد وطريقه جني الثمار وغيرها بل إن نخيلها
تتميز عن سائر النخيل بجذعها المتناسق ذي الشكل الجميل فيحلق جذعها بطريقة
لا يقوم بها إلا مزارعو الأحساء.


وأشار العفالق إلى كيفيه عناية المزارع في الأحساء بنخيلهم
واهتمامهم بها بقوله: اعتناء المزارع الأحسائي بالنخلة يمر من خلال عدة
مراحل هامة لخدمة النخلة تمتد طوال العام والتي تبدأ بالتكريب وتنتهي
بالجني (الصرام)..


مستقبل صناعة التمور:

هشام بودي مدير جمعية النخلة يقول لـ(الجزيرة) عن مستقبل
صناعة التمور: عطفا على القيمة الغذائية التي تختزنها مكونات التمور ووفرة
إنتاجها في المملكة الذي قد يصل في السنوات القادمة إلى المليون طن من
مختلف الأصناف إضافة إلى ارتباط هذه الثمرة بالموروث الفكري لدى عموم
المسلمين كثمرة مباركة تحث على تناولها سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
في كثير من المناسبات تتصدر التمور قائمة الطعام على الموائد في مختلف
الأقطار الإسلامية، هذا إلى جانب إمكانية دخول التمور كمادة أولية في
الكثير من الصناعات الغذائية حسب الواقع والكثير من الدراسات التي تهتم
بأجرائها المراكز البحثية المتخصصة وهو ما يبشر بمستقبل واعد وكبير
لاقتصاديات التمور في المملكة التي تعد الآن من طلائع دول العالم في مجال
إنتاج التمور فيلاحظ الجهد الكبير والممارسات المستمرة رسميا ومن الهيئات
والجمعيات المتخصصة للوصول بالتمور السعودية إلى العالمية من خلال تكيف
التصدير وفتح مجالاته من خلال الاتفاقات الدولية التجارية للمملكة مع دول
العالم كسلعة إستراتيجية إلى جانب الاهتمام بأساليب الإنتاج وجودته وتطوير
أنماط التعبئة والتغليف وصياغة أساليب تسويقية متنوعة لهذا الغرض من خلال
الحضور المكثف في المعارض الدولية التجارية وكذلك تخصيص جناح خاص للتمور في
المهرجانات الثقافية السعودية التي تقيمها وزارة الثقافة والإعلام، أيضا
سبق لحكومتنا الرشيدة اعتماد التمور السعودية كهدايا رسمية في المناسبات.


الخدمات التي تقدمها الدولة:

ويشير فرحان العقيل مدير العلاقات في هيئة الري والصرف
بقوله: تولي الدولة اهتماما بالغا بالنخيل باعتبارها جزءاً مهما من منظومة
الاقتصاد فقد أنشئ مبكرا في الأحساء مشروع الري والصرف الذي دشنه جلالة
الملك فيصل عام 1392هـ كأكبر مشاريع الري في الشرق الأوسط ويوفر المياه
بأسلوب مقنن لمزارع المنطقة التي يربو عددها على أكثر من 24 ألف حيازة وآلت
مهمة إدارة المشروع لاحقا إلى هيئة الري والصرف بالأحساء التي تهتم الآن
بتوفير المياه من المصادر الطبيعية وغير التقليدية باستخدام مياه الصرف
المعالجة ومياه الصرف الزراعي بكميات تتجاوز 100 مليون متر مكعب سنويا أيضا
تهتم الهيئة بتعميم نظم الري الحديث المرشدة للمياه وتشجيع المزارعين
للعمل بها.


كما يقدم مصنع تعبئة التمور التابع للهيئة أسعارا تشجيعية
للمزارعين الموردين لتمورهم للمصنع في حال تطبيق تلك النظم المرشدة حيث يصل
سعر الكيلو الواحد إلى 5 ريالات.


والمصنع يقدم إنتاجه كاملا والبالغ 25 ألف طن كمساعدات
عينية من التمور المعبأة وفقا لأحدث طرق التعبئة في العالم يقدمها
للمحتاجين داخل وخارج المملكة محققا هدفين مهمين أولهما دعم المزارعين
المحليين ودعم برنامج الغذاء العالمي كمساعدات وهدايا باسم مملكة
الإنسانية.


كذلك أسست في الأحساء مؤخرا جمعية النخلة بهدف إيجاد منافذ تسويقية لكميات التمور المنتجة محليا دعما للمزارعين.

وأنشأت الهيئة كذلك المركز الوطني لأبحاث النخيل والتمور
بالأحساء لخدمة قطاع النخيل على مستوى المملكة ولتوعية وتأهيل المزارعين في
مجال احدث تقنيات زراعة النخيل وإنتاج التمور تنفذ العديد من الأيام
الحقلية بمناطق مختلفة بالمملكة وبمشاركة اغلب فئات المزارعين. واليوم
الحقلي يتمثل في دعوة المزارعين لحقل احدهم وتقديم عرض حول الموضوع مشفوعاً
بنقاش عام يتبعه جزء تطبيقي داخل الحقل ويهدف المركز من خلال هذه الأنشطة
إلى المساهمة في تمكين المزارعين من الوصول لإنتاج التمور ذات الجودة
العالية والتي تعتبر شرطا أساسيا في اقتحام الأسواق الوطنية والعالمية.


ويتطلب إنتاج هذه الجودة للتمور الإلمام والتحكم بالعديد من التقنيات الزراعية التي تساهم الأيام الحقلية في إيصالها للمزارعين.

- وتبذل كذلك العديد من الجهود لتأهيل الباحثين والمرشدين
والفنيين من موظفي وزارة الزراعة لتمكينهم من الإلمام بالتقنيات الحديثة
لزارعة وإنتاج التمور وتسويقها عبر الدورات التدريبية وورشات العمل
والرحلات الدراسية التي تنفذ بالمركز.


- وتشمل أنشطة التأهيل تنظيم دورات تدريبية متخصصة خارج
المملكة تستهدف تطوير القدرات العلمية للباحثين وفي هذا الإطار تم تنفيذ
العديد من الدورات التدريبية.


http://hassacom.com/news.php?action=show&id=4180

تم إضافته يوم الإثنين 14/12/2009 م - الموافق 27-12-1430 هـ الساعة 1:57 صباحاً
[/size]



عدل سابقا من قبل تمريّون في الأربعاء أغسطس 29, 2012 8:59 am عدل 1 مرات

24 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء Empty رد: 4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء الأربعاء أغسطس 29, 2012 8:47 am

تمريّون

تمريّون
Admin

4 مليون نخلة عدد نخيل الأحساء 13053



12-12-2010 04:24 PM



( حساكم - الشرق الأوسط )
تشكل الأحساء أكبر واحة للنخيل في السعودية، تساهم بحصة تبلغ نحو 870 ألف
طن من التمور من إنتاج السعودية، من أشهرها الخلاص الحساوي والهلالي وأمر
رحيم والبرحي، وتعد محافظة الأحساء أكبر واحة زراعية على مستوى السعودية،
حيث إنها إلى جانب إنتاج التمور التي اشتهرت بها المحافظة تنتج الأرز
الحساوي الذي يعد أغلى أنواع الأرز في السعودية، حيث يفوق سعر الكيلوغرام
منه مبلغ الـ50 ريالا (13.3 دولار)، كما تنتج أيضا أنواع أخرى من المنتجات
الزراعية، مثل الثوم الحساوي وبعض الفواكه والكثير من الخضراوات.
وتقع الأحساء في الركن الجنوبي الشرقي من السعودية، وتغطي مساحة شاسعة من
الأرض تصل إلى نحو 530 ألف كيلومتر مربع تمثل 68 في المائة من مساحة
المنطقة الشرقية و24 في المائة من مساحة السعودية، ومعظم هذه المساحة تضم
منطقة الربع الخالي غير المأهولة، وتمثل المساحة المأهولة بالسكان والأنشطة
18 في المائة من مساحة الأحساء.

أما الواحة التي تضم 92.3 في المائة من السكان إضافة إلى الأنشطة
الاقتصادية فتبلغ مساحتها 860 كيلومترا مربعا، وتضم إلى ذلك نحو 4 ملايين
نخلة تمثل سدس عدد النخيل في السعودية الذي يبلغ أكثر من 23 مليون نخلة
يبلغ إنتاجها من التمور ما يقارب 870 ألف طن سنويا، وتقيم مهرجانا سنويا
للتمور تباع فيه كميات كبيرة بطريقة المزاد العلني.

كما تضم محافظة الأحساء مدينتي الهفوف والمبرز، وهما المدينتان الرئيسيتان
في المحافظة، و4 مدن أخرى، فضلا عن 22 قرية وتبعد الواحة مسافة 40 كيلومترا
عن الخليج العربي و150 كيلومترا جنوب الدمام و320 كيلومترا شرق الرياض،
وتتميز بموقعها على الحدود الشرقية والجنوبية الشرقية للسعودية، حيث تعد
أقرب المناطق لدول الخليج، وتقع على الحدود مع كل من قطر والإمارات وعمان.

كما تشتهر الواحة الزراعية بالكثير من المواقع الأثرية، بينها جبل «قارة»،
وهو عبارة عن أثر جيولوجي مهم (كتلة ضخمة من الصخور الرسوبية تطل على واحة
النخيل)، ويعد من أبرز المواقع التي يحرص الكثير على التعرف عليها عند
زيارة الأحساء، كذلك مسجد «جواثا» ثاني مسجد تقام فيه صلاة الجمعة بعد
المسجد النبوي الشريف، وقصر «صاهود»، وقصر إبراهيم باشا، والمدرسة
الأميرية.

تم إضافته يوم الأحد 12/12/2010 م - الموافق 6-1-1432 هـ الساعة 8:24 صباحاً

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى