واحة النخلة الهجَرية - الأحساء - تأسس عام 2009م -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحباً بكم في واحة النخلة الهجَرية, كلمة الهجري منسوبة لإقليم هجَر شرق الجزيرة العربية الأحساء حاليًا . كانت الأحساء قديما تمتد من البصرة حتى عُمان .

.

https://nhajr.forumarabia.com http://www.thajr.com/vb/index.phphttps://www.youtube.com/user/annkhlatalhajareeh#p/f


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

زيادة سلالة الجمال المميزة بجامعة الملك فيصل

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

تمريّون

تمريّون
Admin


زيادة سلالة الجمال المميزة بجامعة الملك فيصل



زيادة سلالة الجمال المميزة بجامعة الملك فيصل  A26_678718651
وحدة لزيادة الانتاجية بمركز ابحاث الجمال بالجامعة (اليوم)




ليلى الحزيم – الأحساء2012/01/15 - 21:41:00



يطرح مركز أبحاث الجمال في جامعة الملك فيصل بالأحساء عددا من الأبحاث
العلمية لدراسات وتحقيق نسب انتاجية في سلالة الجمال عن طريق إنشاء وحدة
متخصصة في هذا المجال .



وتشمل الوحدة التقنيات المطلوبة والمتكاملة مع الوحدات البحثية الأخرى،
كالمختبر والوحدة الخاصة بتجميد الحيوانات المنوية والأجنة، وإنشاء بنك
متخصص في حفظ الحيامن والأجنة .




ويعمل المركز حاليا على دراسة التلقيح الاصطناعي والخصائص الفيزيائية
والكيميائية للسائل المنوي ، وتعتبر الدراسة التلقيح الصناعي التقنية
الأولى والأكثر أهمية والتي تؤدي إلى الإسراع في تحسين نوعية الحيوانات
وزيادة انتاجها ، ورغم الأهمية لهذه التقنية فإنها لم تلق أي نجاح يذكر في
الإبل ولا تزال في طور المحاولات التجريبية .




الجمع والحفظ الروتيني لـ «المني» يمكن أن يمدد الحياة الإنتاجية، كما يوفر
فرصة ممتازة لحفظ المادة الوراثية للاستعمال في المستقبل لعدة سنوات وحتى
بعد نفوق الذكر ، و الاستغناء عن الاحتفاظ بعدد كبير من الذكور بالقطيع
وتوفير تكاليف تغذيتها ورعايتها.



وأكدت الدراسة النتائج المستقبلية لتطبيق هذه التقنية في تحسين سلالات
الإبل المختلفة وراثياً وانتاجياً بواسطة السلالات ذات الكفاءة الوراثية
والإنتاجية العالية واستعمال أكثر كفاءة للذكور المتميزة، حيث ستسمح هذه
التقنية بنشر المادة الوراثية للذكر المتميز إلى آلاف الإناث سنوياً، حيث
من المستحيل إتمام هذا الأمر بالتلقيح الطبيعي دون التأثير على صحة وخصوبة
الذكر وسينتج عن ذلك تأمين أفضل للذكور المتميزة. وبينت الدراسة انه يمكن
أن تكون الحياة الإنتاجية للذكر قصيرة بسبب الاصابات أو الأمراض، وبالتالي
فإن الجمع والحفظ الروتيني للمني يمكن أن يمدد الحياة الإنتاجية، كما يوفر
فرصة ممتازة لحفظ المادة الوراثية للاستعمال في المستقبل لعدة سنوات وحتى
بعد نفوق الذكر ، و الاستغناء عن الاحتفاظ بعدد كبير من الذكور بالقطيع
وتوفير تكاليف تغذيتها ورعايتها.




كما يعمل المركز على دراسات بحثية مكثفة حول نقـل الأجنة وتقنية الإباضة
المتعددة في الإبل عن طريق جمع أجنة من النوق ( المانحة ) إلى النوق الأخرى
( المستقبلة ) والمجهزة هرمونياً لاستقبال الأجنة وإتمام فترة الحمل .
وتهدف الدراسات الى الاستفادة القصوى من النوق المميزة وراثياً وإنتاجياً
وذلك بالحصول على عدد كبير من البويضات المخصبة (الأجنة) بعد تحفيز التبويض
و زيادة أعداد النوق المميزة وراثياً وانتاجياً على حساب الحيوانات غير
المميزة، وبالتالي امكانية التخلص تدريجياً من النوق العادية وإحلال النوق
المميزة بدلاً منها للحصول بعد فترة قصيرة على قطيع كامل من النوق المميزة
وحفظ الأجنة لفترة زمنية طويلة وذلك بتجميدها إلى أن يحين استخدامها.




http://www.alyaum.com/News/art/40914.html

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى