بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده ، وبعد:
لا يخفى مقام النخلة في بلاد المسلمين، وما لها من ميزات
وتقدير وعناية فائقة من المسلمين في شتى البلاد، ولا عجب في ذلك لما فيها
من الخير والنفع للعباد.
وهي شجرة المسلمين -كما يقال- بل شبهها النبي صلى الله عليه ووآله سلم بالمؤمن؛ لا يتحات ورقها !
ومن أحسن أنواع التمور في عهد الني صلى الله عليه وسلم : العجوة، وقد ورت فيها أحاديث صحيحة في الصحيحين وغيرهما.
ومن أنواع التمور الجيدة الجنيب كما ورد في حديث أبي
سعيد الخدري [size=16][b]رضي الله عنه وعن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم استعم رجلا على خيبر فجاءه بتمر جنيب فقال رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم (أكل تمر خيبر هكذا؟) .
قال لا والله يا رسول الله إنا لنأخذ الصاع من هذا بالصاعين والصاعين بالثلاثة .
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبا)
- ومنها الجمع - إن لم يكن معناه: الخليط من التمر-.
- ومنها : البرني , واللين.
- ومن أنواع التمور الموجودة في عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم: عذق زيد، -كما في حديث جابر بن عبد الله- رضي الله عنهما_.
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده ، وبعد:
لا يخفى مقام النخلة في بلاد المسلمين، وما لها من ميزات
وتقدير وعناية فائقة من المسلمين في شتى البلاد، ولا عجب في ذلك لما فيها
من الخير والنفع للعباد.
وهي شجرة المسلمين -كما يقال- بل شبهها النبي صلى الله عليه ووآله سلم بالمؤمن؛ لا يتحات ورقها !
ومن أحسن أنواع التمور في عهد الني صلى الله عليه وسلم : العجوة، وقد ورت فيها أحاديث صحيحة في الصحيحين وغيرهما.
ومن أنواع التمور الجيدة الجنيب كما ورد في حديث أبي
سعيد الخدري [size=16][b]رضي الله عنه وعن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم استعم رجلا على خيبر فجاءه بتمر جنيب فقال رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم (أكل تمر خيبر هكذا؟) .
قال لا والله يا رسول الله إنا لنأخذ الصاع من هذا بالصاعين والصاعين بالثلاثة .
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( لا تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنيبا)
- ومنها الجمع - إن لم يكن معناه: الخليط من التمر-.
- ومنها : البرني , واللين.
- ومن أنواع التمور الموجودة في عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم: عذق زيد، -كما في حديث جابر بن عبد الله- رضي الله عنهما_.